أكاديـمـيـا جلـــــوب

---

هناك أسباب عديدة لفشل الباحث في إكمال محتوى عمل البحث العلمي مما يمنع الباحث من إعداده وأبحاثه. في حالة عدم القيام بذلك ، يجب على الباحثين إدراك سبب وفشل إطار البحث العلمي النظري في محتوى البحث العلمي، حتى يتمكنوا من تجنبه والتحذير من الوقوع فيه، إليكم الأسباب البارزة التي تجعل الباحثين عادة يفشلون في إعداد الإطار النظري هي كما يلي:ا

١.ستخدم الباحث أساليب خاطئة وغير صحيحة، أو استخدم أساليب بحث غير معروفة في مجاله أو تخصصه في البحث العلمي، مما يؤدي إلى فشل محتوى البحث بغض النظر عن تخصصه ومجاله.

وعلى العكس من ذلك، فإن الباحثين الذين يستخدمون المنهجية الحديثة أو المنهجية غير المقبولة وغير المعروفة عند إعداد الأطر النظرية ومحتوى البحث العلمي يعتبرون أسرع سبب للفشل في إعداد محتوى العمل البحثي وخاصة على مستوى الدراسات العليا والذي يعتبر فاشلاً، ما لم يرغب الباحث في إعداد المحتوى. لإجراء بحث علمي على الإطار النظري بأساليب جديدة، يأمل أن يسجل باسمه، لكن الخبراء ينصحون الباحث عند حدوث المواقف التالية: باحث مبتدئ أو باحث علمي. البحث الذي يرغب في إعداده لا علاقة لمجال الإطار النظري بتحديث أساليب البحث المتبعة واستخدام أساليب البحث العلمي الراسخة. في نفس مجال العمل أو في مجال مشابه لمجال البحث العلمي والإطار النظري الذي يشارك فيه الباحثون، لأنه في هذه الحالة تكون المخاطر عالية، وحجم المخاطر أكبر، واحتمال النجاح أو نسبة النجاح غير متوقعة وغير مألوفة مما تسبب في مشاكل للباحث العلمي وأضر بمستواه ومسيرته البحثية.

وسبب هذا التحذير أنه إذا كان باحثًا علميًا مبتدئًا، فعليه أن يحاول التحضير للبحث العلمي ، ومعرفة أسسه، ثم التعرف على بعض الخبراء. إن المنهجية والأساليب المطبقة في مجال تخصص الباحثين، أي في حالات بسيطة، يسعى الباحثون العلميون ويحاولون إيجاد أثر أو دليل في مجال التخصص، حتى لو كان بسيطا. يقوم الباحثون بإعداد محتويات البحث العلمي من خلال حل المشكلات أو سد الثغرات في أي جانب. علاوة على ذلك ، هناك الكثير من الالتباسات في عملية تحضير الباحثين للبحث العلمي، خاصة إذا لم يكن للباحث خبرة مماثلة من قبل. لذلك يجب على الباحث أن يركز على مجاله المهني، ثم يحاول أن يجد كل الثغرات التي قد تكون موجودة في مجال اهتمامه وفي نفس المجال المهني، فقد يعتبر الخيار الأفضل بالنسبة لك. في هذه الحالة، من المحتمل جدًا استخدام طرق البحث المعروفة التي سبق تطبيقها في مجاله ومهنته، أو على الأقل استخدام طريقة البحث في مجال ومجال اهتمام قريب جدًا من مهنة الباحث، ستكون مساهمة وإنجازات الباحث جوهر خبرته في حل وتحديد المشكلات المعروفة في مجال البحث العلمي، ولا يعتبر ذلك تطويرًا لمنهج بحث علمي جديد. وبالمثل، إذا أمكن إثبات صحة طرق البحث التي يمتلكها الباحثون، فإن تطوير طرق بحث علمية جديدة أو طرق بحث غير معروفة وغير مألوفة في نفس مجال البحث قد يقدم مساهمات جديدة في العمل البحثي. اخترع. في هذه الحالة وفي هذه الحالة يتخطى الباحث المرحلة التي لا يزال يبحث عنها، بغض النظر عما إذا كانت المرحلة درجة الماجستير أو الدكتوراه، لأن هذا بدوره يتطلب إنشاء عناصر أو أشياء جديدة.

2. جمع البيانات قبل تحديد ما يريد الباحث ويريد معرفته ، ثم الحصول على البيانات بدقة (بناءً على محتوى ومحتوى البحث السابق في كثير ممن الحالات قد يسرع الباحثون العلميون، ثم يعدون ما يريدون ، على أمل أن يطرح الباحثون أسئلة محددة حول ماهية عينة محتوى البحث العلمي (مثل الاستبيانات أو المقابلات الشخصية) دون الحاجة إلى ذلك. النظر مسبقًا في طبيعة وغرض العمل التحضيري، مثل هذه القضايا، وما إذا كان محتوى البحث الذي تم جمعه من البيانات المختلفة سيستخدم لخدمة الباحثين من أجل إعداد محتوى البحث العلمي. لذلك قد نجد أن بعض الباحثين منخرطون في جمع البيانات والمعلومات ، وبعد فترة من الزمن تصبح البيانات والمعلومات التي يجمعها الباحثون عديمة الفائدة ولا يمكن أن تلبي احتياجات محتواها ، لذلك قد نفاجأ علميًا. قد يفاجأ البحث أو البحث العلمي، أو الباحثون العلميون، لأن العديد من الأسئلة التي يطرحها الباحثون العلميون والعديد من الأسئلة البحثية المختلفة ، سواء كانت سيئة أو حتمية، لن تستفيد منها, لابد من إتباع عمليات التخطيط المسبق في مجال إعداد البحث العلمي.

---

تعليقات