Facebook
WhatsApp
Twitter
Instagram
LinkedIn
YouTube
Telegram
Academia_Globe     +201005699966 - Academia_Globe   +966535561107

أكاديـمـيـا جلـــــوب


المدونة




Academia_Globe

27/03/2022

أنواع التصاميم التجريبية
/مقالات علمية

مفهوم التصميم التجريبي:

يعرف التصميم التجريبي بأنة "الخطة التي يتم على ضوءها بناء تخصيص الأفراد للظروف التجريبية أو المعالجات التجريبية للأفراد في عينة الدراسة , فالتصميم التجريبي اذن يتضمن كلا من بناء مشكلة وخطة الدراسة والتي تتضمن المنهج أو الطريقة التي سوف يتبع لدراسة المشكلة".

الخطوات الرئيسية التي يتخذها الباحث في البحث التجريبي:

  1. اتخاذ قرار أن التجربة تحل مشكلة البحث أو تعالجها (تحديد المشكلة).
  2. صياغة الفرضيات (صفرية أو بديلة).
  3. اختيار المعالجة التجريبة (المتغير المستقل والمتغير التابع).
  4. اختيار العينة ومطابقتها للمشكلة.
  5. اختيار التصميم التجريبي الملائم.
  6. الخطوات الإرشادية التي تقود إلي التجربة.
  7. إجراء التجربة العملية.
  8. في حالة نجاح التجربة فان الاستنتاجات والتوصيات تكون ذات فائدة وتعمم.
  9. تنظيم وتحليل المعلومات (جمع النتائج وتبويبها)
  10. كتابة تقرير البحث التجريبي, ويشمل النقاط التالية:
  • كيفية تعين واختيار التجربة.
  • التصميم التجريبي.
  • التداخل والمواد الاجهزة المستخدمة وادوات القياس.
  • السيطرة على المتغيرات الدخيلة.

انواع التصاميم التجريبية :

هناك تصاميم عديدة وقد قسمت إلي ثلاثة اقسام رئيسية وهي :

  1. التصاميم قبل التجريبية.
  2. التصاميم التجريبية الحقيقية (التامة).
  3. تصاميم شبة التجريبية.

وهنالك تصاميم أخرى يتعامل معها الباحث وهي التصاميم قبل البحث ويطلق عليها (التصاميم التجريبية قبل الحدوث).

وهناك تصاميم تبحث قس التاثير متغيرين مستقلين يتم اختيارها متزامنا ومن هذة ( التصاميم العاملية) سوية

وهناك تقسيم اخر للتصميم التجريبي يتخذ الاشكال الاتية

  1. التصميم التجريبي باستخدام مجموعة واحدة (التصميم التجريبي ذو الحد الادنى من الضبط).
  2. التصميم التجريبي باستخدام مجموعتين متكافئتين (تصميم تجريبي ذو الضبط محكم).
  3. التصميم التجريبي ذو الضبط الجزئي (التصميم شبة التجريبي).

تفاصيل التصاميم التجريبية وميزاتها :

  • التصاميم قبل التجربة :

إن هذة التصاميم ليس من المتحمل ان تعرض عليك تاثير السبب وعلاقة التأثير:

  1. عدم وجود اختيار عشوائي للأفراد.
  2. عدم وجود مجموعة للمقارنة وعدم التكافو بين الأفراد.
  3. تعاني الضعف من حيث ضبطها للعوامل المؤثرة على الصدق الداخلي والخارجي.

التصميم الأول: تصميم المجموعة التجريبية الواحدة ( اختبار بعدي ) مثال : دراسة الحالة

مجموعة واحدة

المعالجة التجريبية (المتغير المستقل)

الاختبار البعدي

هذا التصميم يمتلك صدق داخلي واطى بسبب ان غير من المحتمل تحديد ان الاداء أفراد العينة في الاختبار البعدي هو النتيجة المعالجة التجريبية

التصميم الثاني: تصميم المجموعة التجريبية الواحدة ( اختبار قبلي وبعدي )

مجموعة واحدة

اختبار قبلي

المعالجة التجريبية (المتغير المستقل)

الاختبار البعدي

 

يعتبر هذا التصميم ملائما عندما يكون الهدف الباحث العمل على احداث تغير في نمط السلوك أو في بعض العمليات العقلية ومن اكثر المعالجات الاحصائية الملائمة لهذا التصميم هو اختبار ( t) للمجموعات الغير مستقلة ( المجموعات المترابطة )

التصميم الثالث: تصميم المقارنة الثابت:

هنا يكون لدينا مجموعتان (ضابطة وتجريبية) وتتعرضان لاختبار بعدي فقط دون ان يكون هناك اختبار قبلي ولم يتم اختيار العينة عشوائيا المجموعتان غير متكافئتان من البداية

المجموعة التجريبية

المعالجة التجريبية ( المتغير المستقل)

اختبار بعدي

المجموعة الضابطة

          -

اختبار بعدي

     

ب-   التصاميم الحقيقية  (التامة)

وتمتاز هذة التصاميم بتقسيم الأفراد إلي مجموعتين ضابطة وتجريبية عشوائيا الامر الذي يساعد على التاكد من تكافؤ الأفراد في المجموعتين ( ومن خط الشروع واحد) ويساعد ايضا في ضبط العوامل الموثرة على كل من الصدق الداخلي والصدق الخارجي للتصميم وبهذا يحمل في طياتة درجة كبيرة من السيطرة والنتائج وتتميز التصاميم التجريبية التامة عن التصاميم قبل التجربة بانها تتضمن

  1. مجموعة ضابطة
  2. الاختبار العشوائي
  3. اختبار قبلي وبعدي

التصميم الأول : تصميم المجموعة الضابطة ذات الاختبار القبلي والبعدي :

ويتطلب هذا التصميم الاختيار العشوائي لأفراد العينة على مجموعتين الضابطة والتجريبية , وقد تم اختيارهم باعتناء مما يقلل التاثيرات المربكة للتصميم والمجموعة الضابطة تعزل عن اي تاثيرات من المتغير المستقل ( المعالجة ) في المجموعة التجريبية

الاختيار

العشوائي

المجموعة (1)(التجريبية)

اختبار قبلي

المعالجة (المتغير المستقل)

اختبار بعدي

المجموعة (2)( الضابطة )

اختبار قبلي

  •  

اختبار بعدي

هو تصميم بسيط وبامكنانا معرفة ان التغير اخذ مكانة في المعالجة وبهذا ابتعد عن التاثيرات الدخلية وهذا يساعدنا على صيغة استنتاجات معقولة في معرفة السبب وعلاقة التاثير

ويعمل هذا التصميم والتصاميم الاخرى ( التجريبية الحقيقية ) على ضبط الكثير من العوامل التي تؤثر في الصدق الداخلي للتصميم كالتاريخ والنضج وادوات القياس والانحدار والاختبار وان يكون إجراء الاختبارات القبلية والبعدية للمجموعتين الضابطة والتجريبية في نفس الوقت .

وان المناسب في المعالجة الاحصائية لهذا التصميم الذي يتضمن (4) متوسطات هو استخدام اختبار (t) لفحصهما الفروق في الاداء على الاختبار القبلي والبعدي لكلا المجموعتين الضابطة والتجريبية كل على حدة ولمعرفة الفروق بينهما ولغرض حصر افضلية المجموعتين نلجا إلي اختبار (t) في الاختبارات البعدية بينهما.

التصميم الثاني : تصميم المجموعة الضابطة والاختبار البعدي فقط

يساعد الباحث في التحكم أو تقليل تاثير المتغيرات الدخيلة على الاختبار البعدي وهناك حالات لاستخدام هذا التصميم هو عند عدم التمكن الباحث من إجراء اختبار قبلي . وربما سببة ان يكون هناك تاثير على المعالجة التجريبية أوصعوبة اداء الاختبار القبلي أو انة لايمكن قياس الاختبار القبلي لكافة الالعاب وخصوصا اذا كانت المهارة غريبية على مجتمع البحث أوخطيرة على عينة البحث ومثال على ذلك بعض حركات الجمناستك ( وفي مثل هذة الحالات نعتبر ان الاختبار القبلي = صفر ) أو عندما تكون العينة كبيرة أو ربما هناك قوى تمنع قوى قاهرة تمنع الباحث من إجراء الاختبارات القبلية

مجموعة (1) تجريبية

اختيار عشوائي

معالجة التجربة (المتغير المستقل)

اختبار بعدي

مجموعة (2) تجريبية

اختيار عشوائي

       -

اختبار بعدي

 

التصميم الثالث :تصميم المجموعة الضابطة ( اختبار قبلي وبعدي مع المزأوجة):

إن الفرق بين هذا التصميم والتصاميم التى قبلة هي المزأوجة بين أفراد المجاميع للحصول على المزيد من الدقة عند التحليل الاحصائي للبيانات

وتكون المزأوجة بين أفراد المجموعتين كإجراء لضمان وضبط التكافؤ بين أفراد المجموعيتن التجريبية والضابطة هو تعزيز اللاختبار العشوائي بالاضافة إلي التقليل من الخطأالعيني ( خطأالعينة) وخطواتة تكون:

  1. إجراء اختبار أولي للعينة كمتغير تابع بالمتغيرات المبحوثة وترتيبهم حسب درجاتهم
  2. مزأوجة الأفراد جميعهم في المجموعتين الضابطة والتجريبية على اساس مثلا (الدرجة الأولى تنضم إلي المجموعة التجريبية والدرجة الثانية إلي المجموعة الضابطة والدرجة الثالثة إلي التجريبية ..... وهكذا) وهذا الاسلوب شائع جدا وإجراءاتة بسيطة وضمان للتكافو بين المجموعتين

مجموعة (1) تجريبية

اختبار قبلي

المزأوجة مع الضابطة

اختيار عشوائي

معالجة تجريبية (متغير مستقل)

اختبار بعدي

مجموعة (2) ضابطة

اختبار قبلي

 

اختيار عشوائي

    -

اختبار بعدي

 

التصميم الرابع سولومون ذو الأربع مجاميع :

ويتناول هذا التصميم أربع مجموعات اثنتان تجريبيان واثنتان ضابطتان ويتم اختيار الأفراد عشوائيا وتتعرض المجاميع الأربعة لستة اختبارات (اثنان قبلية واربعة بعدية)

وهذا يتوقع من هذا التصميم ربما ان الاختبار القبلي يزيد الأفراد من الدافعية وهذت يجعل للمعالجة التجريبية التي ينفذونها وهنا السؤال للتعرف على التاثير الذي يستفاد منة من الاختبار القبلي فقد وضحها سولومون من خلال تصميم اربع مجاميع اثنتان منها ( تجريبية أولى – والثانية ضابط)  يخضعان لاختبار قبلي (وتجريبية ثانية وضابطة اخرى) لاتخضعان إلي اختبار قبلي ولكن باقي الامور تطبق على الاربعة مجاميع وبهذا يستطيع الباحث الذي صممة سولومون يقوي الصدق الخارجي للتصميم .

ويحتاج إلي عينة كبيرة نسبيا واعطاء وقت كثير للباحث

مجموعة تجريبية

اختيار عشوائي

اختبار قبلي

معالجة تجريبية

اختبار بعدي

مجموعة ضابطة

اختيار عشوائي

اختبار قبلي 

    -

اختبار بعدي

مجموعة تجريبية

اختيار عشوائي

اختبار قبلي

معالجة تجريبية

اختبار بعدي

مجموعة ضابطة

اختيار عشوائي

اختبار قبلي

     -

اختبار بعدي

يستخدم التحليل الاحصائي للتباين الثنائي المتحققة على المتحققة على الاختبارات البعدية لمعرفة تاثير المعالجة التجريبية وفق المخطط التالي

 

توجد معالجة تجريبية

لاتوجد معالجة تجريبية

يوجد اختبار قبلي

مجموعة تجريبية أولى

المجموعة الثانية الضابطة

لايوجد اختبار قبلي

المجموعة التجريبية

مجموعة ضابطة اخر

ووفق هذا التحليل بمكاننا معرفة تاثير المعالجة عن طريق اختيار المتوسطات وفق الاعمدة وينتج عن ذلك معرفة تاثير وجود الاختبار القبلي وذلك بفحص المتوسطات وفق الاسطر والتفاعل بين الأعمدة والاسطر (المتوسطات في خلايا المخطط) يمثل أثر التفاعل بين الاختبار القبلي والمعالجة . وتدخل ضمن هذا التصميم اشكالا أخرى وهي :-

  1. مجموعة تجريبية واثنان أوثلاثة تجريبية.
  2. مجموعتان تجريبيتان لكل منهما متغير مستقل مختلف أو مجموعتان ضابطتان.
  3. مجاميع المفاضلة.

الصميم الخامس : التصميم بداخل العينات

وهذا التصميم يعني ان كافة أفراد العينة يستلمون اثنين أو اكثر من المعالجات التجريبية المتزامنة في نفس الوقت وكل معالجة نقوم بقياسها على حدة وبعض الاحيان يطلق علية ( تصميم اعادة القياسات )

مجموعة واحدة

معالجة تجريبية (1)

اختيار بعدي

معالجة تجريبية (2)

اختبار بعدي

وهنا يمكننا التعرف على التاثير نوعين من المعاملة التجريبية , فمثلا يقوم المدرس بتعليم مجموعة واحدة من الطلاب على طريقتين من الشرح على المجموعة ومعرفة افضلها في الاستفادة وهنا يتعرف المدرس على السبب وعلى علاقة التاثير . وهذا التصميم يستخدم كثيرا في البحوث علم النفس , بامكان الباحث استخدام اعادة المعالجتين التجريبتين الأولى والثانية أو الواحدة تلو الاخرى بالتوازن وبالاختيار العشوائي نحدد أولهما نبدا المعالجة الأولى أو المعالجة الثانية

تصاميم شبة التجريبية :

سبق وأن أكدنا في عرض المجاميع التجريبية الحقيقية (التامة) انة لابد ان تتضمن الاختيار العشوائي عند العينات والمعالجات التجريبية ونلاحظ انة في بعض الاحيان ان الاختيار العشوائي غير ممكن أو غير محلي , وهنا يلجا الباحثون إلي تصاميم كوسي التجريبية وعند اتباع هذة التصاميم يصبح ليس بامكان الباحثون السيطرة على المتغيرات المربكة ولهذا تعتبر تصاميم غير مكتملة لدورها البحثي (شبة التجريبية) وفي هذا التصميم يتم تشكيل المجموعة مسبقا, وبهذا يعمل الباحث على تشكيل مجموعاتة التجريبية الخاصة بدراستة , وتاتي هذة التصاميم بالدرجة الثانية بعد التصاميم الحقيقية وهي افضل من التصاميم قبل التجريبية, وفي بعض الاحيان لايتمكن الباحث من استخدم المجموعة الضابطة في جميع الأوقات وخاصة في الابحاث الميدانية, فيما يتم تحديد المجاميع بدلا من الأفراد للمجموعات التجريبية.

التصميم الأول : التصميم غير العشوائي للمجموعة الضابطة ( قبلي – بعدي )

وهذا التصميم يقع بين تصميم المقارنة الثابتة وتصميم المجموعة الضابطة قبلي وبعدي ويتضمن مجموعتين والعينة مختارة عشوائيا ( مثل تصميم المقارنة ) ولا تتضمن اختبار قبلي ( مثل تصميم المجموعة الضابطة قبلي وبعدي )

مجموعة تجريبية (1)

اختبار قبلي

معالجة تجريبية (متغير مستقل)

اختبار بعدي

مجموعة ضابطة(2)

اختبار قبلي

     -

اختبار بعدي

وبالامكان مزأوجة كل اثنين في المجموعتين يعتبر طريقا ويعزز الاختبار القبلي والبعدي في هذا التصميم .

      التصميم الثاني : تصميم السلسلة الزمنية البسيطة

وهو ابسط شكل ويتضمن هذا التصميم إجراء سلسلة من الاختبارات على المتغير التابع ولعدة مرات , لتعريف الباحث وبالتداخل الحاصل بين الاختبارات القبلية والبعدية والمعالجات التجريبية , يتضمن مجموعة واحدة ويستخدم التصميم بشكل واسع في البحوث البدنية والعلوم الحياتية

مجموعة واحدة

اختبار (1)

اختبار (2)

المعالجات التجريبية

اختبار (1) اختبار

اختبار (2)

وتخضع المجموعة الواحدة إلي قياسات متعددة وفي فترات زمنية متتالية ويتم تقديم المعالجة التجريبية بين فترتين من هذة القياسات , ويتم التعبير عن تاثير المعالجة التجريبية اذ كان هنالك ثمة عن طريق الفرق بين متوسط القياسات  التي سبقت المعالجة وبعدها . وان اكثر المعالجات الاحصائية المناسبة لهذا التصميم هو تحليل التباين أو تحليل تتبع المسار

التصميم السلسلة الزمنية , المجموعة الضابطة :

ان التغير في تصميم السلسلة الزمنية هو مجموعتين تشترك في الاختبارات القبلية والبعدية خلال فترة زمنية معينة , احدهما المجموعة الضابطة والتي لاتسلم معالجة تجريبية والاخرى تجريبية تستلم المعالجة التجريبية .

مجموعة تجريبية (1)

اختبار قبلي (1)

اختبار قبلي (2)

اختبار قبلي ( 3)

اختبار قبلي (4)

معالجة تجريبية

اختبار بعدي (1)

اختبار بعدي (2)

اختبار بعدي (3)

اختبار بعدي (4)

مجموعة ضابطة (2)

اختبار قبلي (1)

اختبار قبلي (2)

اختبار قبلي (3)

اختبار قبلي (4)

   -

اختبار بعدي (1)

اختبار بعدي (2)

اختبار بعدي (3)

اختبار بعدي (4)

 

التصميم السلسلة الزمنية العكسي ( المعكوس )

ان التصميم العكسي يستخدم في الاقتراب من بحوث بداخل العينات ويقاس المتغير التابع في فواصل منتظمة ويشمل مجموعة واحدة . وهنا بمكن استخدام الاختبارات أو الملاحظة بين كل قياس واخر

مجموعة تجريبية واحدة

معالجة تجريبية (1)

اختبار أول

  - 

اختبار ثاني

معالجة تجريبية (2)

اختبار ثالث

  -

اختبار رابع

بفضل استخدام اختبار (( t للعينات المتربطة على ايجا الدلالة الاحصائية للفرق بين المتوسطات الاداء على الاختبارات التي سبقت والتي تلت المعالجة التجريبية ’ أو استخدام تحليل التباين ( تحليل تتبع المسار )

التصميم المعالجة المتعاقب (الترددي):

ان التغير في التصميم المعكوس يتضمن اثنين أو اكثر اشكالا مختلفة من المعالجات التجريبية

مجموعة (1)

معالجة (1)

اختبار

   -

اختبار

معالجة ثانية

اختبار

يعمل على ادارة متعاقبة لمعالجة بأوقات مختلفة ومقارنة التاثيرات مقابل نتائج بدون مقارنة ويحتاج إلي سلسلة طويلة كافية من الفترة الزمنية

تصاميم مابعد الحدوث:

أو يطلق عليها بعد الحقيقية ويعطي عدة معاني والتي يستطيع الباحث ان يقتضى عن المتغير المستقل ( مثل البحث عن فيروس في الحاسوب أو انتهاك حالة معينة أو صفة شخصية , والتي ربما اثرت على المتغير التابع) ولايشمل هذا التصميم على الاختيار العشوائي أو ضبط التجريبي

التصاميم العاملية :

هو نمط من التجارب التي يمكن فيها الباحث أن يقرر تأثير دراسة عاملين أو أكثر من المتغيرات المستقلة كلا على حدة والتفاعل بينهما هو المتغير التابع في بحث واحد أو في وقت واحد من التجربة, ويطلق على التاثير كل متغير مستقل على المتغير التابع ( التاثير الرئيسي ) اما التاثير تفاعل كلا المتغيرين أو اكثر من المتغيرات المستقلة على المتغير التابع يطلق علية ( تاثير التفاعل) . وهي كثيرة الشيوع في العلوم الانسانية والاجتماعية .

مثال: دراسة التغذية الراجعة الانية والنهائية أو نوع التمرين الموزع – المكثف على اكساب المهارات المركبة

وهناك شروط يجب توافرها في هذا التصميم وهي :-

  1. وجود معالجتين أو متغيرين مستقلين كل منهما يحتوي على مستويين أو اكثر
  2. جميع المستويات في كل معالجة يتم دراستها بصورة متزامنة مع التقاطع جميع المعالجات الاخرى
  3. الاختيار العشوائي للتقاطعات أو المتغيرات المستقلة ( مستويات المعالجات )للواحدات التجريبية .

ويكون التصميم العاملي على نوعين :-

  1. التصميم الأول: تصميم العاملين العشوائي
  2. التصميم الثاني : تصميم الجمع بين التجريبي وتصميم مابعد الحدوث

المصادر

  1. صباح رضا واخرون: كرة القدم للصفوف الثالثة, دار الحكمة للطباعة والنشر, الموصل, 1991.
  2. ظافر هاشم الكاظمي: التطبيقات العلمية لكتابة الرسائل والاطاريح التربوية والنفسية, بغداد, 2012.
  3. حسن احمد الشافعي واخرون: مبادى البحث العلمي في التربية البدنية وعلوم الرياضة والعلوم الانسانية والاجتماعية, ط1, دار الوفاء لدنيا للطابعة, الاسكندرية, 2009 .
  4. عامر قنديلجي: البحث العلمي واستخدام مصادر المعلومات التقليدية والالكترونية, دار اليازوزي , عمان , 2000.
  5. محمد خليل عباس واخرون: مدخل إلي المناهج البحث في التربية وعلم النفس, ط3, دار المسيرة للنشر, عمان , 2011.
  6. نوري ابراهيم, رافع صالح: دليل الابحاث لكتابة البحث في التربية البدنية, بغداد, 2004
  7. منى احمد, مصطفى حسين باهي: اصول البحث العلمي في البحوث التربوية والنفسية والاجتماعية والرياضية, مركز الكتاب للنشر والتوزيع, القاهرة, 2000.
  8. يعرب خيون: التعلم الحركي بين المبدا والتطبيق , ط2 , مطبعة الكلمة الطيبة , بغداد, 2010.
  9. كاظم كريم رضا: مناهج البحث في التربية وعلم النفس, ط1, بغداد, 2011.

 

 

 







تعليقات


أكاديـمـيـا جلـــــوب

طريقك لمستقبل أكاديمى واعد


معلومات الاتصال

تواصل مع اكاديميا جلوب من خلال مواقع التواصل الاجتماعى او ارسل لنا بريد الالكترونى لتستقبل كل جديد


طرق الدفع

Academia_Globe Academia_Globe Academia_Globe
Academia_Globe Academia_Globe

تابعنا على تويتر



جميع الحقوق محفوظة لأكاديميا جلوب 2020

صمم بواسطة True.Sys